العمل في Turnitin
انضمامك إلى Turnitin يعني وجودك في شركة من أبرز الشركات المشهود لها بالتميز والريادة في مشهد التعليم العالمي. فعلى مدار 25 عامًا، تعاونت Turnitin مع العديد من المؤسسات التعليمية بهدف تعزيز أسس النزاهة الأكاديمية والصدق والإنصاف واتساق المعايير على مستوى جميع المجالات الدراسية ومختلف أنواع التقييم. وتختار خدمات Turnitin أكثر من 16 ألف مؤسسة تعليمية وناشر وشركة في جميع أنحاء العالم. وتضم مجموعة خدماتنا وأدواتنا البرامج التالية: Gradescope by Turnitin، وiThenticate، وTurnitin Feedback Studio، وTurnitin Originality، وTurnitin Similarity، وExamSoft، وOuriginal، وProctorExam.
شركة Turnitin تمنح الأولوية لثقافة العمل عن بعد. ولكن، ماذا يعني ذلك؟
يعني ذلك أن تحقيق مهمتنا هو شاغلنا الشاغل، ولا نهتم بالمكان الذي نحققها من خلاله. إننا حريصون حرصًا بالغًا على ضمان تحقيق النزاهة الأكاديمية على مستوى جميع قطاعات التعليم في مختلف أنحاء العالم، مع تطوير مخرجات التعلُّم لدى جميع الطلبة بلا استثناء. ولا نلقي بالًا للمكان الذي ينجز من خلاله موظفونا هذه المهمة، فليكن مكتبهم أو فناء منزلهم أو حتى مطبخهم، فهذا آخر ما يشغلنا.
يبدو جليًا أن التواجد العالمي من أهم قيمنا في Turnitin؛ فنحن نعمل في 170 دولة ومكاتبنا موزعة على مستوى 5 قارات. ويعكس ذلك احترامنا لمختلف الثقافات المحلية، ويبرهن على إيماننا بالتنوع وتقبلنا له، فضلًا عن تقدرينا لتفضيل كل إنسان لبيئة العمل التي تناسبه. فنحن ندرك أن 2% من موظفينا يفضلون العمل من المكتب بدوام كامل، فيما يفضل 13% من الموظفين العمل من المكتب لمدة 3 أو 4 أيام من الأسبوع، ويميل 34% إلى العمل ليوم أو يومين من الأسبوع، أما المتبقي من الموظفين والذين يمثلون 51% فيرغبون في العمل عن بعد بشكل كامل. لذلك، نظام العمل عن بعد هو النظام الأساسي المتبع في Turnitin. ولكننا لم نغفل عن رغبة نسبة كبيرة من الموظفين في العمل من مقرات الشركة، فحرصنا على إعادة افتتاح العديد من مكاتبنا مع تطبيق معايير الأمن والسلامة ليتمكن موظفينا من العمل بداخلها سواء بنظام الدوام الكامل أو الجزئي.
نحن في Turnitin مستعدون لمواكبة متطلبات سوق وبيئات العمل في المستقبل. ولذلك، نعمل على إعادة تصور سبل التعاون الفعالة، ونحرص على التوافق مع التوقيتات المختلفة على مستوى مناطق العالم، ونسعى لإيجاد أفضل الوسائل التي تدعم جميع موظفينا وتساعدهم على تقديم أفضل ما لديهم.
ولأننا نمنح الأولوية لنظام العمل عن بعد، يحصل كل موظف من موظفينا على فرص تعلُّم وتطور مهني متكافئة ونتمكن نحن من اختيار المواهب المناسبة للمناصب الوظيفية الشاغرة في جميع فرقنا، مع ضمان استيعاب الأفراد من مختلف الخلفيات الثقافية.
نحن نمنح الأولوية للعمل عن بعد ونفخر بذلك!
التوقعات والسلوكيات
نؤمن بقيمة قبول واستيعاب الجميع؛ وثقافتنا تلك هي عماد عملنا سويًا كفريق واحد. فمن خلالها، نجري الأحاديث والنقاشات بيننا، ونتعاون على تنفيذ المهام، ونقدر جهود بعضنا البعض، ونشارك آراءنا وملاحظاتنا، وننقل الخبرات والمعرفة بين الأقسام والأجيال والمناطق الجغرافية المختلفة. وستضمن هذه المبادئ عمل جميع الفرق على أساس الاحترام والدعم والثقة والاهتمام بالإنتاجية.
المبادئ الفردية
- الإلهام لنا ولمن حولنا هو حافزنا للعمل.
- نحن مسؤولون عن تصرفاتنا ونفي بالتزاماتنا.
- نسعى دائمًا وبلا توقف للتعلُّم واستقاء المعرفة وحب الاستطلاع ← نتطلع دومًا لتطوير أنفسنا .
- فطرتنا هي الإيثار (فريقنا وشركتنا يأتيان في المقام الأول).
مبادئ الفريق
- نثق في بعضنا البعض ونفترض حسن النية.
- نتواصل على أساس من التقبل والصدق وتبادل الآراء.
- نسعى دائمًا لمشاركة التعليقات والملاحظات (بصراحة وبلطف)
- نصبُّ تركيزنا على النتائج وليس المواعيد النهائية… ونؤمن بأهمية المتعة والتقدير في بيئة العمل.
مبادئ الشركة
- لدينا رؤية متوازنة، قصيرة وطويلة المدى لتطوير شركتنا ونموها.
- نحن مهتمون اهتمامًا بالغًا بإدراك احتياجات عملائنا وتوفيرها لهم.
- نعزز الوضوح على مستوى المؤسسة من خلال تسلسل الإستراتيجية ومواءمة الأهداف.
- نمنح الأولوية القصوى لمصلحة الشركة ككل.